اللهم إنَّكَ أَنس الأنسين لأوليائك، وأحضرهم بالكفاية للمتوكلين عَلَيْكَ، تُشَاهِدُهُمْ فِى سَرَائِرِهِمْ وَتَطلع عَلَيْهِم فِى ضَمَائِرِهِم، وتَعْلَمُ بَصَائِرِهِمْ، فَأَسْرَارُهُمْ لَكَ مَكْفُوفَةٌ، وَقُلُوبُهُمْ إِلَيْكَ مَلَهُوفَةً، إِنْ أَوْحَـشتهم الغُرْبَةُ أَنسَهُمْ ذكركَ، وَإِنْ صُبَّتْ عَلَيْهِمُ المَصائِبُ لجأوا إِلَى الاسْتَجارَة بك، علما بِأَنَّ أَزِمَّةَ الأُمُورِ بِيَدِكَ، وَمَصادِرَها عَنْ قَضائِكَ، اللَّهُم فَإِنْ فههْتُ عَنْ مَسْأَلَتِي أَوْ عُمِيتُ عَنْ طَلَبَتِي، فَدلَّنِي عَلَى مَصالحى، وَخُدْ بِقَلْبِي إِلى مَرَاشِدِى، فَلَيْسَ ذلِكَ بِنُكْرِ مِنْ هِدايَتِكَ، وَلَا يبدْعِ مِنْ كفاياتِكَ، اللهُمَّ احْمِلْنِي عَلَى عَفْوِكَ، وَلا تَحْمِلْنِي عَلَى عَذَلِكَ، اللهم إنَّكَ قُلْتَ فِى محكم كتابك المنزلِ، عَلَى نَبِيِّكَ المُرْسَلِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وآله. وقَوْلُكَ الحَقِّ
( كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون، وبالأسحار هم يَسْتَغْفِرُونَ )
وأَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ.
وَقُلتَ تَباركت وتعاليت :
{ ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس واستغفروا الله إنَّ اللهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾
وَأَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ.
وَقُلتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ :
( الصَّابِرِينَ والصَّادِقِينَ والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار )
وأنَا أَسْتَغْفركَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ،
وَقُلْت تَبارَكْتَ وتَعالَيْت :
( والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا اللَّهَ فَاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يَعْلَمُونَ )
وأَنا أَسْتَغْفركَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ .
وَقُلْت تَبارَكْتَ وَتَعالَيْتَ:
﴿فَاعْـف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكَّلْ عَلَى اللهِ إِنَّ الله يحـب المتوكلين }
وأنا أستغفرك وأتُوبُ إلَيْكَ.
وقلت تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ :
(وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جاؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُم الرسول لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّاباً رَحِيماً )
وأنا أستغفرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ .
وَقُلْتَ تَبَارَكْتَ وتعاليت:
ومن يعمل سوءاً ويظلم نَفْسه ثم يستغفر الله يجد اللهَ غَفُوراً رحيماً )
وأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ.
وَقُلْتَ تَبارَكْتَ وَتَعالَيْتَ:
أَفَلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم، وأنا أستغفرك وأتوب إِلَيْكَ .
وَقُلتَ تَبارَكت وتعاليت:
( وما كانَ الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون )
وأنا أستغفرك وأتوب إلَيْك
وقلت تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ :
( اسْتَغْفِرْ لَهم أو لا تستغفر لهم إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سبعين مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ) وَأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ .
وَقُلْت تَبارَكَت وتعالَيْت :
{ ما كانَ لِلنَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلمُشركينَ وَلَوْ كانُوا أُولِى قُرْبَى مِنْ بَعْدِ ما تبينَ لَهُمْ أَنهم أَصْحابُ الجَحِيم }
وأنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ .
وَقُلتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ:
﴿وَما كَانَ اسْتَغْفارإبراهيم لأبيه إلا عَن مَوْعِدَة وعَدَها إِيَّاهُ }
وأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
وَقُلتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْت :
{ وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إِلَيْه يُمتَعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنَاً إِلَى أَجَلٍ مسمى وَيُؤْتِ كُلَّ ذى فَضل فَضْلَهُ }
وَأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وأَتُوبُ إِلَيْكَ .
وَقُلتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْ :
{ وأَن اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّماءَ عَلَيْكُمْ مدراراً ويزدكُمْ قوةً إِلَى قُوتِكُمْ وَلا تَتولوا مجرمين }
وأنا أستغفرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ .
وَقُلْت تَبارَكْتَ وتَعالَيْت
{ وهو أَنْشَأَكُمْ مِنَ الأَرْضِ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فَفِيها فَاسْتَغْفَرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبَّى
قَرِيبٌ مجيب } وأنا أستغفرك وأتُوبُ إلَيْكَ،
وَقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ :
{ وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُم توبوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودُ ، وَأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وأتُوبُ إلَيْكَ}
وقلت تَبارَكتَ وتَعالَيْتَ :
{ وَاسْتَغْفرى لذَنْبك إِنَّكَ كُنت الخاطئين } وأنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ .
وَقُلَتَ تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْت :
( يا أبانا استَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خاطئين )
وأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ،
وَقُلتَ تَبارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ:
( سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُم ربى إنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمِ )
وأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ .
وقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ:
﴿وَما منع النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الهُدى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ ﴾
وأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وأَتُوبُ إِلَيْكَ .
وَقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ:
﴿سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَك إنَّهُ كانَ بي حَفيا، وأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ .
وَقُلتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْت :
( فَأَذَنْ لَنْ شئت منهم واستغفر لهم إن الله غفور رحيم ) وأنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ.
وَقُلتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْت: (يا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ بالسيئة قَبْلَ الحَسَنَةِ لَوْلا تَسْتَغْفِرُونَ اللهَ لَعَلَّكُمْ ترحمون ﴾
وَأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ .
وَقَلَت تَبارَكْتَ وَتَعالَيْتَ: ﴿وَظَنَّ داوُدُ أَنَّما فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفر ربَّهُ وَخَر راكعاً وأَناب )
وأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ .
وَقُلْتَ تَبارَكْتَ وَتَعالَيْتَ:
( الَّذِينَ يَحْمِلُونَ العَرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا )
وَأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ .
وَقُلْتَ تَبَارَكَت وَتَعالَيْت :
( فَاصْبِرْ إِنَّ َوعْدَ الله حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لذَنْبكَ وَسَبِّحْ بحمد ربِّكَ بالعَشى والإبكار ) وأنا أستغفرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ.
وَقُلْت تَبارَكْتَ وَتَعالَيْتَ : ( فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْه وَاسْتَغْفَرُوهُوَأَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ )
وَأَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ .
وَقُلْتَ تَبارَكْتَ وَتَعالَيْتَ:
( يسبحون بحمد رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لَمَنْ فى الأرْض أَلاَ إِنَّ اللهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمِ )
وَأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ .
وَقُلْتَ تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ: ﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إلهَ إلا اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤمِنِينَ والمؤمنات والله يعلم منقلبكُم ومَثواكُمْ)
وَأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ.
وَقُلْتَ تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْت :
( سَيَقُولُ لَكَ الْمَخَلَّفُونَ مِنَ الأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنا ) وأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ .
وَقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ: (حتى تُؤْمِنُوا بِالله وَحْدَهُ إِلا قَوْلَ إِبْراهِيمَ لأبيه لأستغفرَنَّ لَكَ وَما أَمْلكُ لَكَ من الله منْ شَيْءٍ ربنا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنا وَإِلَيْكَ أَنبنَا وَإِلَيْكَ المصير ) وأنا أستغفرك وأَتُوبُ إلَيْكَ .
وَقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ:
﴿وَلَا يَعْصيينَكَ فى معروف فبايعهن واسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ )
وَأَنا أَسْتَغْفَركَ وَأَتُوب إلَيْكَ
وَقُلتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ:
(وإذا قيلَ لَهُمْ تَعالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُم رَسُولُ الله لَوْوْا رُؤسَهُمْ وَرَأَيْتَهُم يَصُدُونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ)
وأنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ.
وَقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْتَ:
(سَواءٌ اسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَهُم ) وأنا أستغفرك وَأَتُوبُ إلَيْكَ .
وَقُلْت تَبارَكْتَ وَتَعالَيْتَ :
( وَاسْتَغْفروا ربكم إنه كان غَفَّاراً ) وأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
وَقُلْتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْت :
( وأعظَمُ أَجْراً وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
وَأَنا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ .
وَقُلتَ تَبارَكْتَ وتَعالَيْت :
( فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كان
تواباً ، وأَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ)